هدير عبد الرازق فيديو كامل الأصلي قبل الحذف +18 رابط فيديو هدير عبد الرازق الاخير

فيديو هدير عبد الرازق كامل والاصلي تليجرام ، أحدثت البلوجر المصرية المعروفة هدير عبد الرازق جدلاً واسعاً وتضامنًا على منصات التواصل الاجتماعي بعد نشرها مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي على إنستغرام، يظهر لحظة تعرضها للضرب والسحل داخل شقة سكنية.
الحادثة التي تم توثيقها بواسطة كاميرات المراقبة أثارت غضباً كبيراً بين المتابعين، مما دفع الأجهزة الأمنية في وزارة الداخلية المصرية إلى البدء في تحقيق عاجل لكشف تفاصيل الواقعة وتحديد هوية المعتدي.
في هذا المقال، ستجد الفيديو الكامل الذي يمكنك مشاهدته والذي يُظهر عنفاً واضحاً وسلبياً ضد هدير عبد الرازق. ولكن قبل ذلك، دعونا نتعرف على قصة الفيديو.
فيديو هدير عبد الرازق كامل والاصلي تليجرام
في فيديو صادم يتجاوز مدته دقيقتين، تعرضت البلوجر هدير عبد الرازق لعنف شديد داخل شقة سكنية. أظهر الفيديو، الذي سجلته كاميرات المراقبة، شخصاً غير معروف يوجه ضربات متتالية لها، بينما كانت تُسحل على الأرض وتصرخ طالبةً المساعدة.
هدير، التي كانت ترتدي ملابس منزلية، ظهرت في حالة من الفزع الشديد، حيث طلبت من المعتدي أن يتوقف عن ضربها، لكنه استمر في الاعتداء عليها مع شتائم وألفاظ نابية.
بعد مشاركة الفيديو على حسابها الشخصي على إنستغرام، انتشر المقطع بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أثار ردود فعل من التعاطف والغضب بين المتابعين.
ومع ذلك، قامت هدير بإزالة الفيديو بعد دقائق من نشره دون أن تُقدم تفسيراً واضحاً، مما أدى إلى زيادة التكهنات حول أسباب الحادثة وهُوية المعتدي.
فيلم هدير عبد الرازق واوتاكا
حسب مصادر قريبة، أفاد محامي زوج هدير عبد الرازق أن الشخص الذي ظهر في الفيديو هو زوجها، موضحاً أن سبب الخلاف بينهما يعود إلى اتهامات متبادلة بشأن تعاطي المخدرات.
أثارت هذه التصريحات جدلاً إضافياً، إذ لم تؤكد هدير هذه المعلومات بشكل رسمي، مما ترك المجال مفتوحًا للتكهنات.
بدأت الأجهزة الأمنية في وزارة الداخلية تحقيقًا حاليًا لتحديد هوية المعتدي وكشف ملابسات الحادثة، مع التركيز على دراسة تسجيل الفيديو وتحليل التفاصيل المتعلقة به.
هذه الواقعة ليست الأولى التي تضع هدير عبد الرازق في وسط الجدل، لكنها تبرز قضايا أكثر عمقًا تتعلق بالعنف الأسري وسبل حماية النساء في مصر.
أثار الفيديو حوارًا حول أهمية تدخل الجهات المعنية لحماية الضحايا والحاجة إلى فرض عقوبات صارمة على من يرتكبون أعمال العنف.
فتح ملف تأثير الشهرة السريعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي من جديد، حيث أصبحت هدير من شخصية إعلامية إلى رمز للنقاش حول العلاقة بين الشهرة والمساءلة القانونية.
فيديو هدير عبد الرازق مع زوجها تلجرام
هدير عبد الرازق، المعروفة بلقب “بلوجر الملابس الداخلية”، تعتبر من أبرز الشخصيات المثيرة للجدل على وسائل التواصل الاجتماعي في مصر.
برزت هدير بمحتواها الجريء الذي يركز على تقديم الملابس الداخلية ويستهدف المتزوجات، مما جعلها تجذب انتباه الجمهور والنقاد معاً.
ومع ذلك، لم تَخلو مسيرتها من الانتقادات، حيث تعرضت في عام 2024 لاتهامات قانونية تتعلق بنشر محتوى غير لائق وانتهاك القيم الأسرية، مما أسفر عن سجنها لمدة عام بالإضافة إلى غرامة مالية.
في أبريل 2025، أعلنت هدير عن تعرضها لعملية احتيال مالية بعد أن قامت بالترويج لشركة تداول زائفة استولت على أموال العملاء.
أوضحت أن أحد مشاهير تيك توك اتصل بها للإعلان عن منصة للتداول، مع promessa لها بمبالغ كبيرة وأرباح للعملاء. ولكن بعد اكتشاف أن الشركة كانت وهمية، تعرضت هدير لهجمات شديدة من قبل المتضررين، مما زاد من الضغوط القانونية والاجتماعية عليها.
أعلنت هدير أنها كانت ضحية مثل الآخرين ولم تحصل على أي تعويض مالي، لكن هذا لم يخفف من شدة الانتقادات الموجهة إليها.
الآراء حول فيديو اعتداء وسحل هدير عبد الرازق
أحدث الفيديو ردود فعل كبيرة من التعاطف مع هدير، حيث أظهر العديد من المتابعين اندهاشهم من العنف الذي واجهته.
على فيسبوك، كتبت هدير تعليقاً مؤثراً قالت فيه: “حقي عندك يا رب.. أعطني حقي يا رب.. قد وكلتك أمري وحقي وحياتي ونفسيتي التي تدمرت.. اللهم إني أتوكل عليك، فإنك خير وكيل، الرحمة منك يا رب”.
هذا التعليق زاد من الاهتمام بالقضية، حيث دعا البعض إلى محاسبة المعتدي وتأمين الحماية لهدير.
بالمقابل، استفاد بعض الأشخاص من الحادثة لتجديد الانتقادات الموجهة ضد هدير، حيث أشاروا إلى تاريخها المثير للجدل والاتهامات السابقة التي وُجهت إليها بشأن نشر محتوى غير مناسب.
أظهر هذا الاستقطاب وجود انقسام في الرأي العام، حيث يتعاطف البعض معها كضحايا للعنف، بينما يعتبر آخرون أن أفعالها السابقة ساهمت في وصولها إلى وضعها الحالي.
الفيديو الذي هز الرأي العام
الفيديو الذي نشرته هدير عبد الرازق يعتبر شهادة مروعة تسجل لحظات العنف التي واجهتها.
يظهر المقطع الذي سجلته كاميرات المراقبة بجلاء الاعتداء الجسدي واللفظي الذي تعرضت له هدير، حيث كانت تصرخ وتستغيث، مما أثار تعاطف الملايين.
على الرغم من أن الفيديو تم حذفه من حسابها على إنستغرام، إلا أنه انتشر بشكل سريع عبر منصات أخرى، مما دفع الجهات الأمنية للتدخل بسرعة.